عندما يصبح العلم لدى بعض الناس له سن معين ،أعلم انهم يعبدون الطريق للتخلف.
مثلا :
المجتمعات العربية قديما افنوا حياتهم في طلب العلم حتى الشيخوخة و هو ما يسير عليه الكفار!
اما العرب يعتقدون في الكثير بمجرد الإسلام تحصلوا على تذاكر الجنة و هم من يفتحون أبوابها فتجدهم ،بعد 40سنة يتقاعد عن طلب العلم و يلحؤون إلى المساجد للقراءة و لكن ما تظل والله في أية و عملوا بها !
الكفار يتخذون من العلم منهجا،فكتوريا و هم بعد40سنة كلهم قراءة و تعلم لذا اكثرهم اعتنق الإسلام بعد علم قرؤوه و بحوقات تدبرها في وحدانيه الخالق.
هؤولاء بعد اسلامهم عملوا بالسنة افعال و الكثير فينا اتخذ منها الأقوال فما ربحت تحاربنا و اشتهرت بالمضاربة!
في بلاد الكفار ،الأسعار في متناول الجميع و بتثبيت على المنتوج عندنا تجارة "القوسطو"!
هم يحترمون الصيام و يعرفون ان معهم مسلمين فتخفض الأثمان ،عندما ترتفع الأسعار برمضان و الكثير فيهم يصلي و يزاحم على الصفوف الأولى و قيام الليل!
شوارعها(الكفار)نظيفة و تتزين باشارات المرور و بالألوان،عندنا لا تعرف شرقها من غربها و شمالها من جنوبها و أحيانا لا نحترم حتى الاشترات باسم القلق!
لابد من رسكلة فعلية للافكار قبل رسكلة النفايات!
بقلم الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
الشطية الشلف الجزائر
إرسال تعليق